في
أكاديمِيَّةِ النّابِغين، تُواجِهُ «كادي» و«باسِل» و«جُلَّنار» و«رَيّان»
لُغْزًا خَطِرًا يَبْدَأُ بِاخْتِفاءِ البْروفِّسورِ «ناظِم». سُرْعانَ ما
يَنْكَشِفُ لَهُمْ عالَمٌ خَفِيٌّ مِنَ المُؤامَراتِ التِّكْنولوجِيَّة، حَيْثُ
يُهَدَّدُ العَقْلُ البَشَرِيُّ وتُسْتَبْدَلُ الطَّبيعَةُ بِنُسَخٍ
مُصَنَّعَةٍ. إنَّها مُغامَرَةٌ مُشَوِّقَةٌ عَنْ صِراعِ العِلْمِ بَيْنَ الفَضيلَةِ والسَّيْطَرَة، يَتَقاطَعُ فيها الخَيالُ العِلْمِيُّ بِالبوليسِيّ، وتُطْرَحُ أسْئِلَةٌ جَريئَةٌ عَنِ الذَّكاءِ والحُرِّيَّةِ والإنْسانِيَّة... |