تَتْرُكُ
الفَراشَةُ عَمَلَها في تَلْقيحِ الأزْهار، وتَروحُ تَخْتالُ مَزَهُوَّةً
بِجَمالِها وَسْطَ تَعَجُّبِ الشَّمْس، السَّحابَة، الرّيحِ والبَحْرِ مِنْ
تَصَرُّفِها. فَيُحاوِلُ هَؤُلاء إقْناعَها بِالعودَةِ إلى عَمَلِها، لَكِنْ
مِنْ دونِ جَدْوى. لِهَذا، يَضَعونَ خِطَّةً مُناسِبَةً كَيْ تَتَخَلّى عَنْ غُرورِها وتَعودُ إلى العَمَل. فَهَلْ تَنْجَحُ خِطَّتُهُم؟! |