يَلْعَبُ «وائِل» وَحيدًا بِكُرَتِهِ أمامَ بَيْتِه، ثُمَّ رَكَلَها رَكْلَةً قَوِيَّةً.
بَعْدَها، سَمِعَ صَوْتَ تَكَسُّرِ زُجاجٍ... آم، إنَّها نافِذَةُ الجيران!
وهَكَذا، أصْبَحَ «وائِل» مُتَّهَمًا.
إلّا أنَّ أُخْتَهُ المُحَقِّقَةَ الذَّكِيَّة، كانَ لَها رَأْيٌ آخر...
تُرى ما الَّذي تَوَصَّلَتْ إلَيْهِ لإثْباتِ بَراءَةِ أخيها؟!