اشْتَرَتْ «تولين» حِذاءً جَديدًا، وكانَتْ مُتَحَمِّسَةً جِدًّا لِارْتِدائِهِ إلى المَدْرَسَة. ولَكِنْ بَعْدَ أنْ رَجِعَتْ مِنَ المَدْرَسَة، قالَتْ لِأُمِّها حَزينَةً إنَّها لَمْ تَعُدْ تُريدُ ارْتِداءَهُ مَرَّةً أُخْرى!
ما الَّذي حَصَلَ في المَدْرَسَةِ يا تُرى؟ ولِماذا تَبْدو «تولين» حَزينَةً هَكَذا؟