ُنْتُ أخافُ مِنَ اللَّوْنِ الأسْوَد، وكُلَّما أراهُ يَتَحَرَّكُ أمامي أعْتَقِدُ أنَّهُ نَحُسَ نَهاري!
أمّا كَيْفَ غَيَّرْتُ أفْكاري السَّوْداء، أتْرُكُكُمْ مَعَ صَفَحاتِ القِصَّةِ لِتَكْتَشِفوا ذَلِك