لَمْ يَرْغَبْ أحَدٌ في شِرائِها، والسَّبَبُ أنَّها صُنِعَتْ بِثَلاثَةِ أصابِع. فَوَجَدَتْ نَفْسَها في شُرْفَةِ مَنْزِلٍ وَحيدَةً يَعْلوها الغُبار، لَكِنَّها لَمْ تَسْتَسْلِم... فَقامَتْ بِمُغامَرَةٍ مُشَوِّقَةٍ في مَسْرَحِ الدُّمى، تَعَلَّمَتْ فيها الكَثير، وعَلى الرَّغْمِ مِنْ أنَّها لَمْ تَرْغَبْ في البَقاءِ داخِلَ المَسْرَح، إلّا أنَّها أصْبَحَتْ مَشْهورَةً لِلغايَة.
تُرى كَيْفَ ولِماذا حَدَثَ هَذا؟!