كانَ «نادِر» يَحْلُمُ أنَّهُ الأوَّلُ عَلى الصَّفّ، ويَتَخَيَّلُ أنّهُ أمْهَرُ لاعِبٍ في كُرَةِ القَدَمِ حَتّى هَرَبَتْ أحْلامُهُ يَوْمًا!
وفي رِحْلَةِ البَحْثِ عَنْ أحْلامِه، الْتَقى «نادِر» بِكائِناتٍ عَجيبَةٍ غَريبَةِ الشَّكْلِ وحُرّاسٍ مُخْلِصينَ يَحْرِسونَ لافِتاتٍ عَديدَةً، تَكْشِفُ لَنا أسْرارَ الأحْلامِ الَّتي هَرَبَتْ مِنْ أصْحابِها.