بطل هذه القصّة فأرٌ جميلٌ ولطيف، يعيش في السينما. ذات يوم، سَمِعَ الفأرُ «تامر» يقول لوالده إنَّه يريد استضافة فأرٍ في منزله، لكن والده ردَّ قائلًا: «لا تصدِّق كلّ ما تراه على الشاشة...». فجأة، تسلَّل الفأر إلى حقيبة «تامر». في منزل تامر، فوجئ الفأر بالواقع، بالشوارع والطرقات الوسخة، بالفوضى والإهمال. تُرى ماذا حدث مع الفأر؟ وهل بَقِيَ في منزل «تامر» أم عاد إلى السينما؟ وماذا تعلّم من هذه الرحلة؟