َيْنَما كانَتْ «سِوار» نائِمَةً، فَجْأةً شَعَرَتْ بِاهْتِزازٍ... وكَأنَّ شَخْصًا ضَخْمًا يَمْشي!
فَراحَتْ تَقولُ إنَّهُ حَيَوانٌ هَرَبَ مِنْ حَديقَةِ الحَيَوانات، لا بَلْ إنَّهُ نَجْمٌ عِمْلاقٌ!
تُرى ما الَّذي يَحْدُث؟!