تتحدّث هذه القصّة عن امرأةٍ تعيش مع زوجها في مزرعتهم، ولكنها لا تحبّ اسمها ـ ألا وهو ـ «زهرة».
ذات يومٍ، سمعت أحدًا ينادي بأعلى الصوت: «أسماء، أسماء...»، فأوقفته...!
تُرى هل أعطاها اسمًا أجمل من اسمها؟ وماذا كانت ردّة فعل زوجها؟