أيُّ مَكانٍ هُوَ الأفْضَلُ لِلعَيْشِ فيه، القَرْيَةُ بِبَساطَةِ الحَياةِ فيها، أوِ المَدينَةُ بِخَدَماتِها المُتَوافِرَة؟
وهُناكَ سُؤالٌ آخَرُ إلّا أنَّهُ في غايَةِ الصُّعوبَةِ لا يَعْرِفُهُ إلّا أتانُ «عادِل» وحِمارُ «سَعيد».