في هَذِهِ السَّنَة، اخْتَلَفَ اليَوْمُ الرِّياضِيُّ عَنِ السَّنَواتِ المُسَبَّقَة. ما الَّذي تَغَيَّر؟ ومَنْ قادَ هَذا التَّغْيير؟ ولِماذا شارَكَ «سامي» في المُسابَقات؟
قِصَّةٌ تَدْفَعُنا إلى إعادَةِ التَّفْكيرِ في مَعْنى المُنافَسَة، الفَوْزِ وتَكافُؤِ الفُرَص.