إنَّها حِكايَتي مَعَ أبي ودَرّاجَتي. دَرّاجَةٌ في ذاكِرَتي انْتَظَرْتُها بِشَوْقٍ كَبيرٍ طَوالَ يَوْمٍ كامِلٍ؛ إلّا أنَّني حَصَلْتُ عَلى دَرْسٍ في الحُبِّ والعَطاء...
شُكْرًا لَكَ يا أبي يَوْمَ لَمْ تَشْتَرِ دَرّاجَةً لي.