حَصَلْتُ عَلى هَدِيَّةِ عيدِ ميلادي، دَرّاجَةً زَرْقاء. إنَّها هَدِيَّتي المُفَضَّلَة!
كانَتْ ترافِقُني أيْنَما أذْهَب. ولَكِن، ماذا سَيَحْصُلُ لِدَرّاجَتي مَعَ مُرورِ السِّنين؟