في إحْدى البُلْدانِ البَعيدَةِ جِدًّا، عاشَ
مَلِكٌ اسْمُهُ «سِنان»، يُحِبُّ أكْلَ السُّكَّرِ والحَلَوِيّاتِ فَقَط. حَتّى
إنَّهُ صارَ مِنْ دونِ أسْنانٍ ومَعَ ذَلِكَ لَمْ يَهْتَمّ، بَلْ أصْدَرَ
قَرارًا جَعَلَ سُكّانَ مَمْلَكَتِهِ حَزانى وحَرَمَهُمْ فَرْحَةَ العيد. فَهَلْ يَسْتَطيعُ كَعْكُ الزَّنْجَبيلِ أنْ يُغَيِّرَ تَفْكيرَ المَلِكِ لِيُجَرِّبَ أطْعِمَةً أُخْرى؟ وهَلْ سَيَجِدُ المَلِكُ وسُكّانُ مَمْلَكَتِهِ نِهايَةً سَعيدَةً مَعًا؟ هَذا ما سَتَعْرِفُهُ بَعْدَ أنْ تَقْرَأَ حِكايَةَ هَذا المَلِك... |