يا لَهَذا الاكْتِظاظِ كُلِّهِ في مَدينَتي!
قَدْ يُسَبِّبُ هَذا بَعْضَ الإزْعاج. ولَكِن، فَلْنُلْقِ نَظْرَةً أُخْرى عَلى مَدينَتي المُكْتَظَّةِ المَليئَةِ بِالحُبِّ عَلى الرَّغْمِ مِنْ ضيقِ المِساحات.