سافَرَ «أحْمَد» مَعَ أصْدِقائِهِ في رِحْلَةٍ سِياحِيَّةٍ إلى إنْدونيسيا
لِلتَّعَرُّفِ إلى طَبيعَةِ هَذا البَلَدِ الخَلّابَةِ وثَقافَتِهِ المُتَنَوِّعَة.
ثُمَّ عادَ حامِلًا مَعَهُ صُوَرًا كَثيرَةً وحِكاياتٍ مُثيرَةٍ عَنِ الأماكِنِ الَّتي
زاروها.
كَيْفَ اسْتَطاعَ «أحْمَد» أنْ يَنْقُلَ إلَيْنا ما شاهَدَهُ وما فَعَلَهُ
هُناك؟ وماذا قَرَّرَ أنْ يَعْمَلَ بَعْدَ تِلْكَ الرَّحْلَة؟