اضْطُرَّتْ «جُلَّنار» لِلانْتِقالِ مَعَ عائِلَتِها مِنْ مَدينَةٍ كَبيرَةٍ إلى قَرْيَةٍ صَغيرَةٍ، فَاعْتَقَدَتْ أنَّ حَياتَها سَتَكونُ مُمِلَّةً، ولَكِنَّها عاشَتِ الكَثيرَ مِنَ الإثارَةِ والتَّشْويق...
فَهَلْ سَتَتَأقْلَمُ مَعَ الحَياةِ الجَديدَةِ والبَيْتِ الجَديد؟ وما سِرُّ عازِفِ النّايِ الَّذي يَعْتَقِدُ أهْلُ القَرْيَةِ أنَّهُ يَسْكُنُ في بَيْتِ «جُلَّنار» وعائِلَتِها؟