غابَ «أبو جَمّول» عَنِ الصَّحْراءِ المَعْروفَةِ بِقَساوَةِ ظُروفِها ومُناخِها، باحِثًا عَنْ مَكانٍ جَيِّدٍ لِلعَيْش... فَراحَ «جَمّول» الصَّغيرُ يَتَحَدّى مَعَ أُمِّهِ الصَّحْراءَ لِإيجادِه.
تَعالَوْا نَكْتَشِفْ مَعًا كَيْفَ كانَ التَّحَدّي، وهَلْ نَجَحا في الوُصولِ إلى «أبي جَمّول»؟