إنَّها
لَيْسَتْ قِصَّةً واحِدَةً، بَلْ قِصَّتَيْن، تَنْتَهي الأولى فَتَبْدَأُ
الأُخْرى. حَيْثُ تَدورُ أحْداثُ القِصَّةِ بِعَيْنَيِ الأرْنَبِ ثُمَّ
بِعَيْنَيِ الحِمار، وكَيْفَ يَنْظُرُ كُلٌّ مِنْهُما إلى حَياةِ الآخَر. لَكِن، هَلْ يَرَيانِ الصّورَةَ الحَقيقِيَّة؟ |