لَطالَما
ساعَدَ «جَميل» أخاهُ التَّوْأمَ «عِرْفان» المُصابَ بِالشَّلَلِ الدِّماغِيّ،
فَكانَ نافِذَتَهُ عَلى العالَمِ وقَدَمَيْهِ الَّتي تَرْكُضُ في المَلاعِبِ
وتُحْرِزُ الأهْداف. ولَكِن، يَتَعَرَّضُ «جَميل» لِمَأْزِقٍ... هَلْ سَيَتَمَكَّنُ «عِرْفان» مِنْ مُساعَدَةِ أخيهِ ويَرُدُّ الجَميلَ إلَيْه؟ |