في اليَوْمِ الأوَّلِ مِنَ الرَّبيع سَتَحْتَفِلُ تَسْنيم وعَنْزَتُها رَنيم بِلَعِبِ لُعْبَةٍ مُسَلِّيَةٍ مَعَ عائِلَتِها وسَتَصْنَعُ وُرودًا وَرَقِيَّةً وتُعْطِيها لِأفْرادِ عائِلَتِها كَهَدِيَّةٍ إذا عَرَفوا حَلَّ الأحُْجِيَة.
ولَكِن، دائِمًا قَبْلَ أنْ يُجيبوا تَخْتَفي الزَّهْرات...أيْنَ هِيَ يا تُرى؟ وهَلْ سَتَجِدُها تَسْنيم ؟