تَرْفُضُ الخِرافُ البَيْضاءُ وُجودَ الخَروفِ الأحْمَرش بَيْنَها في المَزْرَعَة، ما يَجْعَلُهُ حَزينًا وتَعيسًا طَوالَ الوَقْت، حَتّى يَأْتِيَ ذَلِكَ اليَوْمُ الَّذي يُقَرِّرُ فيهِ الرَّحيلَ مِنْ هُناكَ إلى الأبَد... فَهَلْ سَيَعْثُرُ الخَروفُ الأحْمَرُ عَلى مَكانٍ مَليءٍ بِالحُبِّ والسَّلامِ عَلى الرَّغْمِ مِنِ اخْتِلافِ شَكْلِه؟