حَمَلَتِ الرّيحُ مِنْديلَ جَدَّتي وطارَتْ بِه... فَصَرَخَتْ جَدَّتي: «طارَ المِنْديل... طارَ المِنْديل!».
فَكانَ عَلَيَّ أنْ ألْحَقَ بِالمِنْديل، وأُعيدَهُ إلى جَدَّتي... لَكِنْ في أثْناءِ مُطارَدَتِه، وَجَدْتُ نَفْسي أخوضُ مُغامَرَةً لَطيفَةً.
تُرى هَلْ سَأنْجَحُ في إعادَةِ المِنْديلِ إلى جَدَّتي؟