في الغابَة، وَجَدَ القِرْدُ «رورو» آلَةً صَلْبَةً، بَحَثَ عَنْ أصْحابِها فَلَمْ يَجِدْهُم. أخْبَرَتْهُ الزَّرافَةُ «رافا» أنَّها آلَةُ تَصْويرٍ. أعْجَبَتْه، وقَرَّرَ أنْ يَتَدَرَّبَ عَلَيْها حَتّى يُصْبِحَ مُصَوِّرًا مُحْتَرِفًا، فَراحَ يُصَوِّرُ كُلَّ شَيْءٍ في الغابَة.
هَلْ يَنْجَحُ «رورو»؟ وماذا حَدَثَ في الغابَةِ بَعْدَ ذَلِكَ يا تُرى؟