ماذا حَدَثَ لِلَوْنِ بَشَرَةِ «ماجِد»؟! فَكُلَّمَا رَأى وَجْهَهُ في المِرْآة،
رَأى لَوْنَيْن!
كَيْفَ تَحَوَّلَ وَجْهُهُ إلى هَذا اللَّوْنِ الجَديد؟ وهَلْ سَيَتَغَلَّبُ عَلى الحَرَجِ والتَّساؤُلات؟
أمْ سَيُواجِهُ بَعْضَ الصُّعوبات؟