إنَّهُ أوسْكار ذَلِكَ القِطُّ المُدْهِشُ الَّذي أحْبَبْناهُ كَثيرًا. فَجْأةً، اخْتَفى مِنَ البَيْت... مَرَّتْ ثَلاثَةُ أشْهُرٍ عَلى غِيابِه، بَحَثْنا عَنْهُ في كُلِّ مَكانٍ، حَتّى كِدْنا نَيْأس... فَجْأةً، عادَ صَديقُنا المَحْبوب، سُعِدْنا جَميعًا بِعَوْدَ تِهِ وتَعَجَّبْنا
كَثيرًا لِلطَّريقَةِ الَّتي عادَ بِها! فَكَيْفَ تَمَّ ذَلِك؟