وَجَد سومر عَدَدًا مِنَ الدَّيْناصورات، فَأخَذَها إلى مَزْرَعَتِهِ وفَكَّرَ في طَرائِقَ لِلتَّعامُل مَعَها. فَماذا فَعَلَ كَيْ يَكونَ ومَنْ حَوْلَهُ بِأمانٍ مِنْها؟
وهَلْ نَجَحَ في ذَلِك؟ وما هُوَ المَشْروعُ الَّذي أقامَهُ في نِهايَةِ القِصَّة؟