"ذات يَومٍ، حدثَ ما جعلَ «ماري» تبكي بشدَّةٍ، و «منى» أيضًا تحضُنُها وتبكي...
ماذا حصلَ للجدَّةِ «لطيفة»؟! وأين هي الآن؟ وهل ستزورُ «ماري» في حُلُمها؟
أسئلةٌ كثيرةٌ إجاباتها في «جدَّتي لن أنساكِ!»..."