نصوصًا قرائيّة للاستجابة لها من خلال الأسئلة المختلفة » المساعد في فهم النّصّ والتّعبير الكتابيّ « يتضمّن كتاب
والمنوّعة والنّشاطات التّابعة للتّمارين الكتابيّة، وقد وبُنِيَتْ وأُعِدَّتْ بناءً على معايير المناهج والكفايات المطلوبة في هذه
المرحلة التّأسيسيّة والأساسيّة، بهدف مساعدة المتعلّم لكيفيّة التوصّل على تحقيق العمليّة الكتابيّة عنده.
فالتّعبير الكتابيّ قبل أن يكون نصًّا إنشائيًّا هو في بدايته كلمةً فجُملةً، والجملة طالت فصارت مترابطةً، ومن ثَمَّ تحوّلت
قد تضمّن نُصوصًا قِرائيّةً مُختلفةً في » المساعد في فهم النّصّ والتّعبير الكتابيّ « إلى فِقْرة، فإلى نَصٍّ عَميقٍ. وعليه فإنَّ
المُحتوى ومُتدرِّجةً في المُستوى رافَقَتْها التّمارين الكتابيّة الّتي ستُساعدُ المتعلّم منذُ صِغرِه ونشأته على التّدرُّب على تلك
المهارة الكتابيّة.
وقد أُرْفِقَ دليلٌ وإجاباتٌ لشرحٍ أعمق عن تصميمِ الكتاب وكيفيّة مواكبة المتعلّم في المهارة الكتابيّة بدلًا منَ السّ ؤال دَومًا:
كيف أكتب؟