ُحَدِّثُنا بَطَلُ القِصَّةِ عَنْ خِصامِهِ مَعَ «عِماد»، وقَرارِهِ نِسْيانِ هَذا الصَّديق. فَقَدْ أحْضَرَ الألْبوم كَيْ يَنْزَعَ الصُّوَرَ الَّتي يَظْهَرُ فيها «عِماد»، لِأنَّهُ أرادَ رَدَّ تِلْكَ الصُّوَرِإلَيْه.
ولَكِن، في أثْناءِ مُشاهَدَةِ الصُّوَر، تَذَكَّرَ بَطَلُ قِصَّتِنا أشْياءَ كَثيرَةً... فَهَلْ سَيُغَيِّرُ
رَأْيَه؟ وماذا سَيَفْعَل؟