لك أن تصدق أحداث هذه القصة ولك ألا تصدقها. ولكنني صدقتها عندما رواها لي جدّي. كان جدّي طياراً، يتنتقّل من بلدٍ إلى بلدٍ، عابراً البحار والمحيطات والقارات. خبأ جدّي في ذاكرته قصصا كثيرة عن بلاد زارها ومواقع كثيرة قصدها.. أما إذا سألته عن أغرب زهرة رآها في حياته، يضحك قائلاً "زهرة قرد الأوركيد" النادرة.. ولهذه الزهرة العجبية قصة غريبة، ترى ما هي هذه القصة؟