البيئَةُ النَّظيفَةُ والسَّليمَة، تَعْني حَياةً سَعيدَةً لِلإنْسانِ والكائِناتِ الحَيَّة.
عَلَيْنا أنْ نُحارِبَ مَصادِرَ التَّلَوُّثِ مِنْ خِلالِ نَشْرِ الوَعْيِ بَيْنَ النّاس.
تَلَوُّثُ البيئَةِ يُؤَثِّرُ سَلْبًا عَلى الحَمامَةِ« حَليمَة» الَّتي أصْبَحَتْ عاجِزَةً عَنِ التَّحْليقِ بِحُرِّيَّةٍ بِسَبَبِ مَرَضِ الرَّبو، ولَكِنَّ تَضامُنَ الحَماماتِ الأُخْرى مَعَها ساهَمَ في حَلِّ هَذِهِ المُشْكِلَة.