لَمْ يَتَوَقَّفُ غَضَبُ «عيد» عِنْدَ تَرْكِهِ مُصافَحَةَ الفَريقِ الفائِز، بَلْ تَعَدّاهُ إلى ما هُوَ أسْوَأ، وهُوَ يَرى حَقيبَةَ «حَمادَة»، نَجْمِ الفَريقِ المُنافِس، داخِلَ غُرْفَةِ تَغْييرِ المَلابِس. ثُمَّ حَدَثَ كُلُّ شَيْءٍ بَعْدَها، بِوَتيرَةٍ سَريعَةٍ... يا تُرى ما الَّذي حَدَثَ بَعْدَ ذَلِك؟