َشْعُرُ «سارَة» أنَّها مُخْتَلِفَةٌ عَنْ غَيْرِها، لِأنَّها بَطيئَةٌ. في البِدايَة، شَعَرَتْ بِالحُزْن! وفي ما بَعْد، صارَتْ تَعْرِفُ أنَّها مِثْلَ رِفاقِها... إذْ كُلُّ واحِدٍ يَعْرِفُ ويَبْرَعُ في عَمَلِ أشْياءَ قَدْ لا يَعْرِفُها أوْ يَبْرَعُ في عَمَلِها الآخَرون