تالَة» تُحِبُّ البَحْرَ وأمْواجَه، وتُحِبُّ اللَّعِبَ بِجِوارِهِ مَعَ رِفاقِها.
لَكِنَّها اليَوْمَ تَغْضَبُ مِنْه. هَلْ سَتَبْقى غاضِبَةً أمْ سَتَرْضى فيما بَعْد؟