"سَلْمى" تُحِبُّ أنْ تُشارِكَ أخاها "مُحَمَّد" ألْعابَهُ وتَتَعلَّمَ مِنْه، لَكِنَّها لا تَعْرِفُ بِناءَ البُيوتِ بِالمُكَعَّباتِ ولا تَلْوينَ الرُّسومِ بِالألْوان...
فَهَلْ سَيَكونُ "مُحَمَّد" مُهْتَمًّا ومُشارِكًا مَعَ "سَلْمى" وأصْدِقائِهِ أيْضًا؟!
هَيّا نَقْرَأْ لِنَعْرِف...