يُحِبُّ «نَبيه» الطَّيَران. لِذا، طَلَبَ مِنَ الخاتَمِ المَسْحورِ أنْ يَطيرَ هُوَ وجيرانُهُ جَميعًا...
طَبْعًا، كانَ في مُنْتَهى السَّعادَة!
لَكِن، هَلَ شَعَرَ جيرانُهُ بِالسَّعادَةِ مِثْلَه؟!